الجمعة, أكتوبر 11

Author F.S

ثقافة وأدب
الرِّوائِيُّ والأديبُ طَلعت العبدالله.. رَحلَ بِصَمتٍ

الفِلذةُ المتساميةُ، عادتْ إلى مكانها في مقلع الكرامةِ، وما فَتِئتْ تشدُّ نحو السِّدرة صُعُداً وشموخاً، حتَّى باتتْ بعيداً عن مرمى الأبصارِ والعيون. فتى الرَّاويةِ والأَدبِ، ورائِدُ القصَّةِ، غاب ليتوقَّلَ في…