الجمعة, نوفمبر 22
Banner

الابراج اليومية الخميس 29 تشرين الاول (أكتوبر) 2020

مواليد اليوم الخميس 29 تشرين الاول (أكتوبر) من برج العقرب

يُعتقد أن مواليد اليوم من برج العقرب هم من ذوي الإرادة القوية، والعاطفية، والذكاء، والغيرة، والتملك والسرية، وهم يعرفون كيفية الاستيلاء على الأضواء دون عناء، لأنهم يمتلكون ما يلزم لتحقيق أهدافهم، ولديهم سحر مغناطيسي لا يمكن تجاهله، ويُعتقد أن العقرب أناس عاطفيون وحازمون، ومصممون وحاسمون، ويبحثون حتى اكتشاف الحقيقة، ويُعتبر العقرب قائداً عظيماً، يدرك دائماً الموقف كما أنه يحتل مكانة بارزة في الحيلة، وعلى الرغم من أن العواطف مهمة جدًا للعقرب، إلا أنه لا يظهرها، ويحتفظ بالأسرار أياً كانت.

#الحمل

مهنياً: تبادل الأفكار مع الزملاء من شأنه أن يزيد فرصك في النجاح، وهذا يمنحك صداقات جديدة ومهمة في العمل.

عاطفياً: غيرة الشريك مبرّرة، ولا سيّما أنّ تصرّفاتك تدفعه إلى القيام بخطوات مقابلة وهذا يقلقك.

صحياً: حاول أن تكون سدّاً منيعاً في وجه شهيتك المفرطة، وقاومها بالطرائق الصحية السليمة.

#الثور

مهنياً: تجنّب التطرف فقد تواجه بعض الاحتكاكات والتضارب بين بعض المصالح.

عاطفياً: الانتظار لن يطول حتى تتمكن من تحديد أولوياتك، وهذا أفضل لك وللشريك.

صحياً: قد تتحمل محنة قاسية وتضطر الى إعادة الحسابات، وتفاجأ ببعض النوبات المؤلمة.

#الجوزاء

مهنياً: تصبح المسائل المادّية من الأسس والمعطيات الرئيسة هذا اليوم، ويكون النجاح حليفك القوي.

عاطفياً: على الرغم من وضعك المتقلّب، تمضي وقتاً هادئاً وممتعاً مع الشريك.

صحياً: حاول أن تستعيد نشاطك مع بعض أفراد العائلة، الهدف هو أن تقوم ببعض الحركة.

#السرطان

مهنياً: يتربص بك بعض الزملاء بغية تشويه صورتك، لكنّ مسعاهم سيخيب لأنّ صفحتك الناصعة أكبر من مخططاتهم.

عاطفياً: بادر إلى مصارحة الشخص الذي تفكّر فيه بحقيقة مشاعرك، فهو ينتظرك.

صحياً: حاول دعوة الأصدقاء إلى نزهة في أحضان الطبيعة أو على ضفاف أحد الأنهر.

#الاسد

مهنياً: بانتظارك فرص جديدة واحتفالات ودعوات للمشاركة في مؤتمرات يشارك فيها كبار رجال الأعمال والشركات العالمية.

عاطفياً: مهما عاندتك الظروف مع الشريك، لا تستسلم لتتمكن من تمرير الأمور الصعبة، والأيام المقبلة تكون أفضل.

صحياً: الابتعاد عن تناول بعض الأدوية عشوائياً مطلوب منك بإلحاح، لأن الاستمرار في تناولها سيسبب لك مشاكل صحية.

#العذراء

مهنياً: الأجواء ساحرة واللقاءات مشوقة ومصالحات، إنه يوم جيد تكثر خلاله الاتصالات الناجحة.

‏عاطفياً: علاقتك بالحبيب بحاجة إلى المزيد من العاطفة والحنان من قبلك قبل أن تسوء.

صحياً: تتعدد الحلول أمامك لمساعدتك على التخلص من بعض الآلام، يبقى عليك اختيار الأنسب.

#الميزان

مهنياً: تخضع لهزّات متتالية وقوية تدفعك نحو قرارات مهمة على أثر بعض التبدّلات والظروف المفاجئة.

عاطفياً: امنح الحبيب فرصة كاملة ليعبّر عن رأيه قبل اتخاذ قرارات حاسمة، وناقشه في مختلف الموضوعات التي قد يثيرها.

صحياً: لا تخف من ممارسة التمارين الرياضية يومياً، وإذا أحسست بالإرهاق مارسها يوماً بعد آخر.

#العقرب

مهنياً: تحصل على فرصة ثمينة لتحسين موقعك وإبراز مواهبك وقدراتك المهنية التي تتمتع بها لكن لم يتح لك تفجيرها في السابق.

عاطفياً: يوم رومانسي بالتأكيد يخدم مصلحة العلاقة، فأنت تميل الى الهدوء الإيجابي وترغب في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك.

صحياً: تتعزز ثقتك بالنفس، وترتاح نفسياً وجسدياً بعدما بدأت الابتعاد عن المشكلات العابرة.

#القوس

مهنياً: ترغب في تقديم خدماتك وتنوب بملء إرادتك عن زميل لتحمّل مسؤوليات كبيرة وصعبة.

عاطفياً: يوم مربك جداً وقد تحمل النقاشات تدهوراً في العلاقة ولا سيما إذا كانت متأرجحة أو جديدة.

صحياً: ربما تسافر أو تحضّر لسفر للحصول على راحة نفسية أنت بحاجة ماسة إليها.

#الجدي

مهنياً: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكاراً وأعمالاً غير آمنة.

عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعاً عاطفياً مميزاً في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقاً بنفسك.

صحياً: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.

#الدلو

مهنياً: يتيح أمامك هذا اليوم فرصة كبيرة للنجاح والتقدم والازدهار، لكن لا تتأخر في إنجاز أعمالك.

عاطفياً: لن تجد أفضل من الشريك لشرح الظروف التي تعاكسك، ومن المؤكد أنه سيساعدك على تخطيها كلها.

صحياً: تخرج من أزمة نفسية صعبة وتنطلق في مسيرة حياة جديدة تريحك في محيطك.

الحوت

مهنياً: مفاجأة مادية صغيرة تفرحك وتدفعك قدماً نحو تطوير أدائك في العمل بغية تحسين الإنتاج.

عاطفياً: لا تشعر بالاستقرار في علاقتك بالشريك، وإلى أين ستقودك هذه العلاقة وخصوصاً أنّ أفقها غير واضح.

صحياً: تقوم اليوم بزيارة أحد الأندية الرياضية والخضوع لجلسة سونا وبخار تريح أعصابك.

Comments are closed.