نفت اللجنة المركزية للإعلام في “التيار الوطني الحر” في بيان “ما تداوله ناشطون حزبيون على مواقع التواصل الإجتماعي عن أن المستودع الذي تمت مداهمته في الفياضية ويحوي أدوية للسرطان، يعود الى أحد محازبيه”.
ودعت “هؤلاء الناشطين الحزبيين الى قليل من التدقيق فيعرفون تماما الجهة الحزبية التي ينتمي اليها صاحب المستودع، بدل أن يستخدموا الخبث ويسوقوا الاشاعات للتغطية على فضائح احتكار المحروقات والدواء، التي تورطت بها الجهات الحزبية التي ينتمون اليها”.