زعم تقرير جديد، أن النجمة العالمية شاكيرا تريد مغادرة برشلونة والعيش فى ميامى مع طفليها، لكنها تحتاج إلى موافقة جيرارد بيكيه حتى يتمكن ميلان وساشا من مغادرة إسبانيا، وسيرد لاعب كرة القدم برفض مدوى، حسب ما نشر موقع lifestyle.
كما انتشرت شائعات كثيرة حول سبب انفصال شاكيرا وبيكيه، وأهمها خيانة لاعب برشلونة لكرة القدم، لكن الشيء الحقيقي الوحيد هو أنه من المتوقع حدوث معركة قانونية معقدة من أجل حضانة أطفالهما.
وعلى جانب آخر، زعم مقربون من الثنائى أن “المال” هو السبب وراء انهيار علاقتهما، وأكد مصدر مقرب من النجمة الشهيرة صحة الأمر، كاشفاً في الوقت عينه عن نزاع قضائى آخر بينهما.
وأوضح مصدر مقرب من عائلة شاكيرا خلال حديث مع موقع “EsDiario” الإسبانى، أن سبب الانفصال اقتصادى بحت، لافتا إلى أن بيكيه طلب من شريكته مبلغا كبيرا من المال حتى يستثمره فى أعمال تجارية، إلا أن والديها رفضا اختلاط أموالهما، ما تسبب بتوتر العلاقة.
وكانت المغنية العالمية شاكيرا، تعرضت مؤخرًا لصدمة غير متوقعة من فريق تحقيق تعاقدت معه لمعرفة ما إذا كان حبيبها السابق جيرار بيكيه يخونها بالفعل أم لا، حيث ذكر برنامج تلفزيوني إسباني أن شاكيرا اضطرت إلى إنهاء العلاقة مع بيكيه بعد أن تسربت المعلومات للإعلام والجمهور عن طريق المحققين الذين عيّنتهم.
وأضاف برنامج “يونيفيسيون” التلفزيوني الإسباني أن النجمة الكولومبية حصلت على أدلة تثبت خيانة بيكيه، وأرادت التأكد من ذلك فلجأت إلى فريق محققين لاستعلام الأمر، ولكن بسرية تامة لأنها لا تريد أن يفتضح الأمر، بل ترغب بالمحافظة على خصوصيتها مع بيكيه، غير أنها فوجئت بعد ذلك أن خطتها لم تنجح، لأن فريق التحقيق غدر بها، فسارعت إلى إعلان الانفصال عبر بيان مشترك أصدرته مع اللاعب الإسباني مؤخرًا.
وكان المحققون الذين عينتهم شاكيرا قد تتبعوا تحركات بيكيه لمدة زمنية، مكتشفين خيانته وعلى الفور أبلغوها، وتم تسليمها صورا ودلائل تثبت ذلك، إلا أنها لم تظهرها للنور، حيث دفعت أموالا مقابل ذلك احتراما لخصوصيتها إلى أن تم تسريبها.