بعدما لم يحظَ الإعلامي #جاد غصن بفرصة الانضام إلى “الشرق” وما رافق العرض من حملة وانتقادات ونبش تغريدات سيقت ضدّه للحؤول دون تولّيه فرصة العمل الجديدة، ها هو الآن في “أل بي سي آي”، يتسلّم تحرير برنامج “عشرين 30” الذي يقدّمه ألبير كوستانيان.
غصن الذي عمل في قناة “الجديد” وقدّم استقالته بعد العرض الذي وصله من “الشرق”، لم يعد للالتحاق مجدداً في القناة، برغم تعثّر فرصة التجرية الخليجية الجديدة.
وكان غصن تحدّث لـ”النهار” ضمن تحقيق بعنوان نزيف جماعيّ والوضع لم يعد يُطاق… إعلاميون لبنانيون يهجرون “معبد الصحافة”، عن “علاقات عائلية” تربط الصحافي بمؤسّسته، ولكن “حين نصل إلى خيارَي الفراق أو البقاء، في حالة الأزمات، فإنّ ذلك يصبح شبه فرضٍ، لا مجرّد خيار يُحدّده العقل”.
وعن سؤال لما لم يعد إلى “الجديد”، قال: “الفريلانس بات يؤمّن مدخولاً أعلى”.
النهار