كشفت إذاعة “مونت كارلو” الفرنسية أن هناك صدمة جديدة تلقاها مهاجم باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، رغم عودته إلى التدريبات والمباريات تحت قيادة المدرب، لويس إنريكي.
وعاد مبابي بعد حالة من الشد والجذب مع إدارة باريس سان جيرمان برئاسة، ناصر الخليفي، حيث رفض المهاجم التمديد لموسم آخر بعد يونيو 2024.
وبالتالي، شعر الخليفي بالغضب واتخذ قرارًا باستبعاد اللاعب من رحلة اليابان للاستعداد للموسم الجديد وغاب عن أولى مباريات الفريق أمام لوريان في الدوري الفرنسي.
تعادل باريس سان جيرمان أمام لوريان، ثم تغير الحال، وأعلن النادي الفرنسي عن عودة مبابي إلى التدريبات والمباريات وشارك كبديل في مباراة تولوز الماضية في الدوري.
ولكن الأجواء داخل باريس سان جيرمان لا تزال ضد مبابي حيث احتل اللاعب المركز الرابع من حيث قادة الفريق الأول لكرة القدم في التصويت الذي أجراه الجميع بقيادة المدرب.
وأفاد التقرير أن القائد الأول سيكون ماركينيوس والثاني دانيلو بيريرا والثالث برسنيل كيمبيمبي والرابع سيكون مبابي.
لتتراجع شعبية مبابي داخل الفريق الفرنسي بسبب عدم معرفة إذا كان سيبقى أم يرحل في الصيف الحالي وهذا يتوقف على موقف اللاعب النهائي من التمديد مع كل هذه الضغوط.
يذكر أن باريس سان جيرمان موقفه واضح من مبابي أما التجديد أو الرحيل هذا الصيف للاستفادة المادية من بيعه إلى أي نادٍ.
Follow Us: