أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الاحتفال التكريمي للشهداء الذين ارتقوا على طريق القدس:
– نتوجه إلى عوائل الشهداء بالتبريك في نيل الوسام الإلهي وبالعزاء بفقد أحبتهم.
– معركة طوفان الأقصى أصبحت ممتدة في أكثر من جبهة وساحة.
– لعوائل الشهداء: لن نجد معركةً كاملة الشرعية من الناحية الإنسانية والأخلاقية والدينية كمعركة قتال الصهاينة.
– قوتنا الحقيقية في الإيمان والبصيرة والوعي والالتزام العميق بالقضية والاستعداد العظيم للتضحية لدى عوائل الشهداء.
– التحية للشعب الأسطوري الذي لا نظير له في العالم، لأهل غزة وشعب غزة.
– نصرالله: طوفان الأقصى أدى الى زلزال أمني سياسي نفسي ومعنوي وتداعياته استراتيجية ووجودية على الكيان
-السرية تؤكد أن المعركة فلسطينية ولا علاقة لها بملفات إقليمية أو دولية وأن ايران تساند حركات المقاومة ولا تمارس أي وصاية عليها
-طوفان الأقصى كشف عن الضعف والوهن والهزل وأكد أن إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت
– طوفان الأقصى ستترك آثارها على حاضر ومستقبل الكيان، ومهما فعلت حكومة العدو هي لن تستطيع على الإطلاق أن تغير من نتائجها وتداعياتها.
– الإدارة الأمريكية سارعت برئيسها ووزرائها وجنرالاتها لتمسك بالكيان الذي اهتز وتزلزل حتى يستطيع الوقوف على قدميه من جديد.
– العدو لم يتمكن حتى الآن من استعادة زمام المبادرة.
– المسارعة في دعم ومساندة إسرائيل من قبل أمريكا كشف ضعف ووهن العدو.
– حكومة العدو من اليوم الأول احتاجت أن تأتي الأساطيل الأمريكية من أجل الدعم المعنوي والدعم العسكري، وهذا يكشف ضعفها.
– التضحيات القائمة الآن في غزة والضفة وعلى كل الجبهات هي تضحيات مستحقة.
– طوفان الأقصى أسست لمرحلة جديدة وتاريخية في الصراع مع العدو.
– لم يكن هناك خيار آخر أمام المقاومة الفلسطينية، وهو خيار صائب وحكيم وشجاع وفي وقته الصحيح والمناسب ويستحق كل التضحيات.
– كان واضحا من الساعات الأولى أن العدو كان ضائعا وتائها في توقيت معركة طوفان الأقصى.
– سيكتشف العالم أن أغلب من يقولون بأنهم مدنيون قتلهم الفلسطينيون قد قتلوا بسلاح الجيش الإسرائيلي الذي كان يتصرف بغضب وجنون.
– حكومات العدو لا تستفيد من تجاربها على الإطلاق خصوصا مع في حروبهم مع المقاومة في فلسطين ولبنان.
– من أهم الأخطاء التي ارتكبها العدو وترتكبها الآن هي طرح أهداف عالية لا يمكنهم أن يحققوها.
– العدو الإسرائيلي لن يتمكن على الإطلاق من تحرير أسراه بدون علميات تبادل.
– العدو الإسرائيلي أجبر على التوقف في حرب تموز والتنازل عن سقف أهدافه.
– قرابة شهر كامل منذ عدوانه على غزة لم يستطع العدو الإسرائيلي أن يقدم إنجازا واحدا.
– العدو الإسرائيلي يحاذر أن يقوم بعملية برية كبيرة في غزة لأنه خائف وعاجز وفاشل.
– ما يتقنه العدو منذ 75 عاما هو ارتكاب المجازر كما فعل في كل المنطقة والهدف أن يمس بإرادة قيادة المقاومة لتستسلم.
– مشاهد الجرائم الآتية من غزة كل يوم تقول للصهاينة أن نهاية المعركة ستكون انتصار غزة وهزيمتهم.
– ما يجري في غزة ويراه العالم يكشف من جديد الطبيعة المتوحشة والهمجية للكيان الإسرائيلي الذي زرعوه في منطقتنا بناء على وعد بلفور.
– شهداء غزة من أطفالها ونسائها وكل المظلومين يسقطون كل الأقنعة الكاذبة التي حاولت خداع شعوبنا من خلال الترويج للكيان ودفع البلدان نحو التطبيع.
– الجرائم تكشف المسؤولية الأمريكية المباشرة عن القتل والإجرام الصهيوني، والحديث الأمريكي عن القانون الدولي نفاق.
– الغرب يصمت عن آلاف الأطفال الذين يقتلون في قطاع غزة، وهذا يكشف أمريكا والغرب ومزاعم القانون الدولي.
– يجب أن نعرف أن أمريكا هي المسؤولة بالكامل عن الحرب على غزة وأن إسرائيل هي مجرد أداة تنفيذية.
– أمريكا هي التي تمنع وقف إطلاق النار في غزة وتمنع إدانة العدو دوليا.
– أمريكا هي المسؤول الأول عن كل المجازر في القرن الماضي وفي القرن الحالي ويجب أن تحاسب على جرائمها.
– قرار المقاومة الإسلامية في العراق بمهاجمة قواعد الاحتلال الأمريكية على اعتبار أن أمريكا هي من تدير الحرب على غزة.
– قرار المقاومة الإسلامية في العراق حكيم وشجاع ومبارك، ونوجه لهم التحية.
– الدفاع عن شعب غزة هو مقتضى إنسانية الإنسان، ويجب المساندة بكل الوسائل.
– من يسكت عن الجرائم الصهيونية يجب أن يعيد النظر في إنسانيته ودينه وشرفه .
– دول وشعوب منطقتنا دفعت ثمن التخلي عن فلسطين منذ عام 48م .
– ما يجري في غزة ليس حربا كبقية الحروب السابقة، هي معركة فاصلة وحاسمة وما بعدها ليس كما قبلها على الإطلاق.
– يجب أن نضع هدفين نصب أعيننا، الأول وقف العدوان على غزة، والثاني أن تنصر المقاومة الفلسطينية وبالتحديد حماس.
– انتصار غزة من مصلحة الشعب الفلسطيني أولا، وهو من مصلحة دول وشعوب المنطقة خصوصا دول الجوار.
– انتصار غزة مصلحة وطنية مصرية وأردنية وسورية ولبنانية.
– العدو الإسرائيلي يتهدد لبنان وشعبها وهو غارق في رمال غزة.
– المسؤولية على الجميع في كل العالم، وعلى الدول العربية والإسلامية أن تعمل على وقف العدوان على غزة.
– لا تكفي البيانات والتنديدات وفي الوقت نفسه يتم إرسال النفط والغذاء إلى إسرائيل.
– على الحكومات العربية والإسلامية العمل من أجل وقف إطلاق النار وقطع العلاقات الدبلوماسية مع “إسرائيل”.
– المقاومة الإسلامية في العراق بدأت تتحمل مسؤوليتها وأعلنت أنها قد تدخل في مرحلة جديدة.
– الإخوة الشرفاء في اليمن وبشكل علني ورسمي وبالرغم من التهديدات الأمريكية والغربية أرسلوا صواريخ وطائرات مسيرة .
– الصواريخ اليمنية ستصل إلى إيلات وجنوب فلسطين والقواعد العسكرية ولهم كل التحية والتقدير.
– حزب الله دخل معركة طوفان الأقصى منذ 8 أكتوبر الماضي.
– حزب الله بدأ بعمليات عسكرية من اليوم الثاني ولم نكن شيئا عن عملية طوفان الأقصى.
– ما يجري على الجبهة اللبنانية مهم جدا، والبعض مخطئ من خلال نظرته إلى تأثير الجبهة اللبنانية.
– حزب الله لن يكتفي بما يجري في الحدود مع فلسطين على الإطلاق.
– ما يجري في الحدود غير مسبوق في تاريخ الكيان حتى في حرب تموز.
– استهداف كل المواقع الصهيونية على طول الحدود مع لبنان بشكل يومي.
– المقاومة تستهدف كل المواقع الصهيونية على طول الحدود مع لبنان بشكل يومي.
– في 7 أكتوبر الماضي بدأ العدو بسحب قوات على الحدود مع لبنان، غير أن تصاعد عمليات حزب الله أجبرت العدو على إبقاء قواته بل وإرسال قوات إضافية.
– الجبهة اللبنانية خففت جزءا كبير من القوات التي كانت ستسخر للهجوم على غزة.
– عملياتنا في الحدود تأتي ضمن حسابات دقيقة جدا.
– جبهة لبنان استطاعت أن تجذب ثلث الجيش الإسرائيلي وجزء مهم منها قوات نخبة ونظامية.
– نصف القدرات البحرية الإسرائيلية وربع القوات الجوية مسخرة باتجاه لبنان.
– نصف قوات الدفاع الجوي الصهيونية وثلث القوات اللوجستية موجهة نحو لبنان.
– من تم إخلائهم من الشمال والجنوب من المستوطنين يشكلون ضغطا على الكيان الإسرائيلي.
– الجبهة اللبنانية أجبرت عشرات الآلاف من سكان المستعمرات الحدودية على النزوح.
– تم إخلاء 43 مستوطنة في شمال فلسطين المحتلة بسبب عملياتنا.
– العمليات على الحدود أوجدت حالة من القلق والترقب والخوف لدى قيادة العدو وحتى لدى واشنطن.
– هناك قلق من أن تتدحرج هذه الجبهة إلى حرب شاملة والعدو يحسب لذلك كل حساب.
– إيجاد حالة القلق والغموض لدى قيادة العدو تخدم أمرين، الأول تجعل العدو يحسب خطواته باتجاه لبنان.
– العدو يتحمل العمليات في حدود لبنان لأنه يخشى أن تذهب الأمور إلى ما يخاف ويخشى.
– علميات المقاومة في جنوب لبنان تقول للعدو الذي قد يفكر بالعدوان على لبنان أنه سيرتكب أكبر حماقة في تاريخه.
– الجرائم في غزة ستجعلنا أكثر قناعة وإيمانا بوجوب الصمود والقتال والمواجهة مهما كانت التهديدات والضغوط.
– إيجاد حالة القلق والغموض لدى قيادة العدو تخدم أمرين، الأول تجعل العدو يحسب خطواته باتجاه لبنان، والثاني إعادة حساباته في معركة غزة.
– الجرائم في غزة ستجعلنا أكثر قناعة وإيمانا بوجوب الصمود والقتال والمواجهة مهما كانت التهديدات والضغوط.
– إيجاد حالة القلق والغموض لدى قيادة العدو تخدم أمرين، الأول تجعل العدو يحسب خطواته باتجاه لبنان، والثاني إعادة.
– عمليات المقاومة في الجنوب تعبير عن تضامننا مع غزة وأهلها لتخفيف الضغط عنهم.
– قيل لنا من اليوم الأول بأن الأساطيل الامريكية جاءت من أجلكم وستقصفكم أمريكا إذا فتحتم جبهة لبنان.
– جبهة لبنان وتصاعدها مرهون بأمرين، الأول تطور الأحداث في غزة، والثاني هو سلوك العدو الصهيوني تجاه لبنان.
– أحذر العدو الإسرائيلي من بعض التمادي تجاه المدنيين في لبنان، وسيعيدنا إلى معادلة المدني مقابل المدني.
– أحذر العدو الإسرائيلي من بعض التمادي تجاه المدنيين في لبنان، وسيعيدنا إلى معادلة المدني مقابل المدني.
– أقول بكل شفافية ووضوح وغموض أن كل الاحتمالات في جبهة لبنان مفتوحة وكل الخيارات مطروحة ويمكن أن نذهب إليها في أي وقت.
– يجب أن نكون جمعيا جاهزين لكل الاحتمالات القادمة.
– سلوك العدو إزاء لبنان هو محدد لتحركاتنا وهذا سيعيدنا إلى قاعدة المدني مقابل المدني
– كل الاحتمالات في جبهتنا اللبنانية مفتوحة
– كل الخيارات مطروحة ويمكن أن نذهب إليها في أي وقت من الأوقات
– يجب أن نكون جميعا جاهزين لكل الاحتمالات والخيارات
– وصلتنا رسائل بأن أمريكا ستقصف إيران إذا واصلنا عملياتنا في الجنوب
– هذه التهديدات لن تخيفنا ونقول لكم إن أساطيلكم التي تهددونا بها نحن مستعدون لها
– أقول للأمريكيين التهديد علينا وعلى المقاومين في منطقتنا لا يجدي نفعا
– الأساطيل الأمريكية لا تخيفنا ولن تخيفنا في يوم من الأيام
– أساطيلكم التي تهددوننا بها قد أعددنا عدتنا لمواجهتها
– أيها الأمريكيون عليكم أن تتذكروا هزائمكم في منطقتنا، ومن هزموكم في لبنان في بداية الثمانينات لا يزالون على قيد الحياة ومعهم أبناءهم وأحفادهم.
– إذا كانت السياسة الأمريكية تنادي بمنع اتساع المواجهة في المنطقة، فطريقها ليس بتهديد المقاومين وإنما بوقف العدوان على غزة.
– أمريكا تستطيع أن توقف العدوان على غزة لأنه عدوانها
– من يريد أن يمنع قيام حرب إقليمية يحب أن يسارع لوقف العدوان على غزة
– أمريكا بجنودها وأساطيلها وقواعدها هي التي ستدفع ثمن أي حرب في المنطقة
– المقاومة في لبنان وفلسطين والعراق وكل المنطقة تنتصر على العدو بالصمود والصبر والقدرة على التحمل
– المعركة هي معركة الصمود والصبر وتحقيق الإنجازات وتراكمها ومنع العدو من تحقيق أهدافه
– يجب أن نعمل لوقف العدوان على غزة ولتنتصر المقاومة في غزة