وفي هذا الاطار يحيّي الحزب الحلفاء في المقاومة اليمنية، على كل ما فعلوه منذ بدء ملحمة طوفان الأقصى وحتى الساعة، من دعم لفلسطين وللمقاومة في غزة، وكذلك من إشغال لجيش الاحتلال أكان من خلال المسيّرات التي وصلت إلى “إيلات”، أو من خلال الصواريخ التي استهدفت الاراضي المحتلة والقواعد المعادية في البحر الاحمر.
ويؤكّد الحزب أن هذه العمليات كلها لا بد أن تثني العدو من الاعتداء المتكرر على أبناء شعبنا في غزة، ويؤكّد أن عملية اختطاف السفينة توازي بأهميّتها كل فعل مقاوم على أراضي أمّتنا.