تحدثت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، مؤخرًا، عن الجانب المظلم الذى كان عليها تحمله خلال علاقتها الرومانسية مع بن أفليك، فأثناء الحديث عن ألبومها المقبل This Is Me، قالت فنانة البوب البالغة من العمر 54 عامًا، لمجلة “Variety”: إنها كانت حذرة من التعاون مع زوجها مرة أخرى.
وقالت جينيفر: “كفنانين، علينا أن نتبع قلوبنا”، علاوة على ذلك، اعترفت جينيفر بأنها وبن “لا يزالا يعانيان من اضطراب ما بعد الصدمة” بسبب تواجدهما فى دائرة الضوء عندما بدآ المواعدة لأول مرة.
وتابعت جينيفر: “لكننا أكبر سناً الآن.. نحن أكثر حكمة.. نحن نعلم أيضًا ما هو المهم، وما هو مهم حقًا فى الحياة، يتعلق الأمر بأن تكون صادقًا مع هويتك”، وتأتى مقابلة جينيفر بعد أن أعلنت عن تاريخ إصدار ألبومها التاسع، والذى سيتم إصداره فى 16 فبراير 2024.
وكانت النجمة العالمية جينيفر لوبيز عادت مع زوجها النجم بن أفليك، لصدارة عناوين الأخبار، بفضل الكيمياء المثيرة الخاصة بهما بعد شائعات وجود خلاف بينهما، فالزوجان المشهوران المعروفان باسم بينيفر من قبل معجبيهما لم يدخرا جهدًا للتعبير عن حماسهما المتزايد لبعضهما البعض بعد حفل زفافهما الذى أقيم العام الماضي.
وشوهدت جينيفر لوبيز وبن أفليك مؤخرًا فى احتفال Elle’s 2023 Women in Hollywood فى لوس أنجلوس، حيث حصلت جينيفر على جائزة الأيقونة الخامسة لها.
Follow Us: