أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في ذكرى مرور اسبوع على استشهاد القائد وسام طويل (الحاج جواد):
– يجب أن نتعاون جميعاً لتوفير عناصر الصمود في هذه المعركة التي لا نعرف مداها حتى الآن.
– الحاج جواد هو أحد القادة الميدانيين الأساسيين في جبهة الجنوب مع فلسطين المحتلة منذ بدء العدوان على غزّة.
– الحاج جواد كان عاشقاً للشهادة ووصل إلى ما كان يصبو إليه.
– نفخر أننا قاتلنا داعش وقدمنا القادة في مواجهتها وكان من قادة مواجهتها الحاج جواد.
– مئة يوم وغزّة تقاوم وصامدة بشعبها بشكلٍ أسطوري لم يشهد التاريخ له مثيلاً.
– المقاومة الفلسطينية تواصل القتال بشجاعة وتحقق عمليات نوعية ضد الاحتلال.
– مقاومة غزّة تواصل تصديها بشكلٍ مُبدع ولإعلامها دورٌ كبير في الاطلاع على بطولاتها في مقابل التكتّم الإسرائيلي.
– “إسرائيل” غارقة في الفشل وهي في حفرة عميقة بتأكيد محلليها وهي لم تصل إلى أيّ نصرٍ وحتى إلى صورة نصر.
– “إسرائيل” لم تحقق أياً من أهدافها المعلنة وغير المعلنة وذلك بإجماع الإسرائيليين أنفسهم.
– بات لدى الإسرائيليين ثقة بأنّ حكومتهم غير كفوءة ويجب تغييرها وتغيير رئيسها وهذا اعتراف بالفشل.
– إذا استمرّ المسار الحالي على جبهات غزّة والضفة ولبنان واليمن والعراق فإنّ حكومة العدو ستقبل شروط المقاومة.
– الأميركيون والعديد من الدول الغربية عملوا على مدى مئة يوم على إسكات الجبهات الأخرى وإخضاعها وإحباطها.
– الدليل على جدوى جبهات المقاومة هو التهديد والتهويل والترغيب على العراق ولبنان واليمن وسوريا وإيران.
– الأميركيون باتوا يُهددون ويهولون بالإسرائيليين كما يحصل في لبنان.
– إن كان “بايدن” ومن معه يظنون أن بالعدوان على اليمن يستطيعون منع اليمنيين فهم جاهلون، وعقلية الاستكبار تجعل منهم حمقى.
– ما قام به الأميركي سيؤدي إلى استمرار استهداف السفن الإسرائيلية والذاهبة إلى فلسطين المحتلة.
– العدوان الأميركي سيضرّ بأمن الملاحة البحرية في البحر الأحمر الذي سيتحوّل إلى ساحة قتال وهذا غباء بحدٍ ذاته.
– الحلف هو أميركي بريطاني وأدخلوا دولة عربية هي البحرين، وهنا يجب أن نشيد بموقف علماء البحرين وشعب البحرين الذين أدانوا موقف حكومة آل خليفة.
– الرد اليمني يقرره اليمنيون ويخطئ بايدن وإدارته في إرسال الرسائل إلى إيران وتهديدها بشأن اليمن.
– ما بين اليمنيين ومن اعتدى عليهم “الميدان والأيام والليالي” وسيكتشف الأميركي مدى خطئه.
– ميزان الحق هو مع اليمن لأنّه مع فلسطين وبيت المقدس والمتخاذلون المثبطون سيخيبون.
– ما أعلنته المقاومة الإسلامية في العراق عن استهداف مكان ما في حيفا بصاروخ كروز هو صحيح.
– الاحتلال تكتّم على الهجوم الذي تعرّض له في حيفا من قبل المقاومة الإسلامية في العراق.
– حجم التكتّم عند العدو ينعكس من خلال عدم اعترافه باستهداف قاعدة ميرون التي استهدفتها المقاومة في لبنان.
– المقاومة الإسلامية في لبنان أطلقت 62 صاروخاً بينها 40 كاتيوشا و22 كورنيت من المدى الجديد على قاعدة ميرون.
– 18 صاروخ “كورنيت” من المدى الجديد أصابت قاعدة ميرون.
– وجود إصابات بشرية في قاعدة ميرون لكن الاحتلال يتكتّم على خسائره.
– فيديو المقاومة الإسلامية بشأن استهداف قاعدة ميرون كشف زيف العدو كذلك الفيديو حول استهداف قاعدة صفد.
– الاحتلال يتكتّم على قتلاه وجرحاه وخسائره وهزائمه لأنّ ذلك سيؤدي إلى إحباط معنوي كبير باعتراف الإعلام الإسرائيلي.
– نحن مستمرون وجبهتنا تلحق الخسائر بالعدو وتؤدي إلى ضغط النازحين الذين ارتفع صوتهم.
– الأميركيون هددوا لبنان بأنّه إذا لم يتم وقف جبهة الجنوب فإنّ “إسرائيل” ستشنّ حرباً على البلاد
– تهويلكم لن يُجدي نفعاً لا اليوم ولا غداً ولا في أيّ يومٍ من الأيام.
– يتم تهديدنا بألوية مهزومة في غزّة.. “يا هلا ومرحب”.
– “الجيش” الإسرائيلي حين كان مُعافى وبكامل عتاده تحطّم أمام مقاومينا في حرب تموز.
– من يجب أن يخشى ويخاف من الحرب هو “إسرائيل” وشعب العدو ومستوطنوه وليس لبنان.
– نحن جاهزون للحرب منذ 99 يوماً ولا نخافها وسنقاتل بلا أسقف وبلا حدود.
– على الأميركي الذي يدعي الخوف على لبنان أن يخاف على أداته في المنطقة وقاعدته العسكرية.
– جبهة لبنان وجدت من أجل دعم وإسناد غزّة ووقف العدوان عليها.. وحين يقف العدوان عندئذ لكل حادثٍ حديث.
– أمن البحر الأحمر وهدوء الجبهة مع لبنان والوضع في العراق مرهونٌ بوقف العدوان على غزّة.
– أوقفوا العدوان على غزّة قبل كل شيء،وبعد ذلك لكلّ حادثٍ حديث.