الأحد, نوفمبر 24
Sawt Al Farah
Sawt Al Farah
Banner
أخبار عاجلة
عمليات تفجير عنيفة جداً في الخيام وقرى قضاء النبطية تحت القصف المدفعي والغاراتغارة على صيادين عند شاطىء صور الجنوبيتسوية وقف إطلاق النار لم تنضج بعدثغرة مكنت العدو الاسرائيلي من الوصول إلى مشارف نهر الليطانيهوكستين «المتفائل» في تل أبيب يحتاج إلى جولات إضافية لإحكام الاتفاق مع لبنان
رياضة عالمية

تألق رونالدو وأزمة ميسي.. سباعية ليفربول وهبوط آرسنال

By لا توجد تعليقات

آرسنال في المركز الخامس عشر على بعد 4 نقاط من منطقة الهبوط بخسارة جديدة، كريستيانو رونالدو يواصل التألق، ليفربول يقيم حفلاً للأرقام القياسية والمزيد مع أرقام السبت.

البداية مع ليفربول الذي سجل 7 أهداف صنعها 7 لاعبين مختلفين، لأول مرة في تاريخ البريميرليج يقوم 7 لاعبين بالصناعة في مباراة واحدة.

يورجن كلوب مدرب ليفربول بهذا الانتصار بات أكثر مدربي النادي انتصاراً في البريميرليج بـ127 مباراة متخطياً رافا بينيتيز.

خسارة اليوم بنتيجة 7-0 على يد ليفربول كانت أكبر خسارة في تاريخ كريستال بالاس على ملعبه في الدوري.

كما كان أكبر انتصارات ليفربول خارج أرضه في التاريخ أيضاً، وأول انتصار له بفارق 7 أهداف أو أكثر منذ فوزه 9-0 -ويا للمصادفة- على كريستال بالاس أيضاً في سبتمبر 1989.

أخيراً كانت تلك أول مرة يقوم فيها الثلاثي محمد صلاح وساديو ماني وروبرتو فيرمينو بالتسجيل والصناعة جميعاً في مباراة واحدة.

وإلى مانشستر سيتي حيث وصل كيفن دي بروين إلى تمريرته الحاسمة رقم 15 في البريميرليج لعام 2020، بفارق 3 تمريرات حاسمة عن أقرب ملاحقيه، محققاً ثاني أفضل عام له حتى الآن بعد 2017 الذي صنع فيه 18 هدفاً.

كما بات دي بروين أيضاً أول لاعب يصل إلى صناعة 40 فرصة هذا الموسم في البريميرليج.

أخيراً كانت تلك أول مرة يقوم فيها الثلاثي محمد صلاح وساديو ماني وروبرتو فيرمينو بالتسجيل والصناعة جميعاً في مباراة واحدة.

وإلى مانشستر سيتي حيث وصل كيفن دي بروين إلى تمريرته الحاسمة رقم 15 في البريميرليج لعام 2020، بفارق 3 تمريرات حاسمة عن أقرب ملاحقيه، محققاً ثاني أفضل عام له حتى الآن بعد 2017 الذي صنع فيه 18 هدفاً.

كما بات دي بروين أيضاً أول لاعب يصل إلى صناعة 40 فرصة هذا الموسم في البريميرليج.

وإلى مأساة الأسبوع.. بحلول يوم الكريسماس لم يخرج آرسنال من المراكز الستة الأولى سوى مرة واحدة في عهد آرسين فينجر، 21 مرة من أصل 22، الاستثناء الوحيد كان المركز الثامن، اليوم هو في المركز الخامس عشر.

آخر مرة شهدت هبوط آرسنال كانت عام 1913، وإليكم بقية تواريخ آخر هبوط لعدد من أبرز الأندية الإنجليزية.

ويليان صفقة الصيف الوافد من تشيلسي، سدد كرة واحدة على المرمى خلال 15 مشاركة مع آرسنال في البريميرليج والدوري الأوروبي.

إيفرتون الذي ألحق بالجانرز هذه الخسارة ضمن موقعاً له في المربع الذهبي بحلول الكريسماس لأول مرة منذ 2004-2005.

آرسنال فشل في الفوز لـ7 مباريات على التوالي للمرة الثالثة في تاريخه مع البريميرليج، وبات على بعد مباراة واحدة من معادلة رقمه القياسي تحت قيادة جورج جراهام بـ8 مباريات في موسم 1992-1993، فيما أتت الفترة الثانية بـ7 مباريات موزعة على أوناي إيمري وخلفه المؤقت فريدي ليونبرج في 2019.

آرسنال تعادل مرتين وخسر 5 في تلك المباريات السبع، ليحصد نقطتين فقط من 21 نقطة متاحة، والخصم القادم هو تشيلسي في ديربي لندن.

الأرقام السلبية لا تنتهي هنا، فقد جمع آرسنال 14 نقطة فقط من 14 مباراة، وهي حصيلته الأسوأ منذ 1974-1975.

إيفرتون رفع حصيلة هزائم آرسنال في البريميرليج هذا الموسم إلى 8، فقط شيفيلد يونايتد خسر أكثر منه هذا الموسم (12)، ولديه نقطة وحيدة في المركز الأخير.

أخيراً روب هولدينج مدافع آرسنال بات أول لاعب يسجل هدف عكسي في شباكه أمام إيفرتون، منذ -يا للمصادفة مرة أخرى- ميكيل أرتيتا نفسه مدرب الفريق الآن! كان ذلك في ابريل 2014.

وإلى إيطاليا.. كريستيانو رونالدو نجم يوفنتوس عاد إلى صدارة قائمة الهدافين بـ11 هدفاً.

مجموع أهدافه في الدوري لعام 2020 وصل إلى 32 هدفاً، في صدارة هدافين الدوريات الخمسة الكبار لهذا العام، متساوياً مع روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونخ والفائز بجائزة الأفضل، والذي لعب مباراته الأخيرة في 2020 بالفعل.

وإلى إسبانيا.. هناك 6 مرات فقط شهدت محاولة أحد اللاعبين تسديد 10 كرات أو أكثر في مباراة واحدة، كان هذا هو ليونيل ميسي قائد برشلونة (11 ضد فالنسيا – 10 ضد ليفانتي – 10 ضد ألافيس – 10 ضد قادش – 12 ضد ليفانتي – 10 ضد فالنسيا). ميسي سجل خلال جميع تلك المباريات هدفين فقط، بواقع واحد في كل مباراة من آخر اثنتين.

أيضاً انضم ميسي أخيراً إلى لائحة الكبار الذين أهدروا ركلات الجزاء هذا الموسم، بعد كريستيانو رونالدو وماركو رويس وكيفن دي بروين وجيمي فاردي وأنطوان جريزمان وجواو فيليكس وبرونو فيرنانديز وزلاتان إبراهيموفيتش وجورجينيو.

ولكن على الجانب الآخر، كان هدفه في شباك فالنسيا من العرضية المترتبة على ضياع ركلة الجزاء هو أول هدف له بالرأس في الليجا منذ مارس 2017.

الختام في ألمانيا مع آخر 7 مباريات للعملاق بايرن ميونخ.. والتي تلقى فيها جميعاً الهدف الأول ولكنه لم يخسر، إذ فاز بالأولى والثالثة والسادسة وتعادل في الثانية والرابعة والخامسة. السابعة كانت الليلة ضد باير ليفركوزن، والتي نجح في الفوز بها في الدقيقة 93 بهدف ليفاندوفسكي الذي أنهى سلسلة مباريات ليفركوزن بلا هزيمة.

extrasport

 

Related Posts

Leave A Reply