السبت, نوفمبر 23
Banner

دليلك لتطويع الرجل في الحب.. كل وفق برجه

الحمل -21 مارس/آذار – 19 أبريل /نيسان

لجعل الحمل يستعيد نار العشق على المرأة أن تكون عفوية. الأفكار المبدعة والجديدة ستجعله متحفزاً بشكل دائم ما سيجعل مشاعره تستعر مجدداً لانه من كارهي الروتين. دعيه يكون البطل أيضاً بين حين وآخر فذلك سيجعله يظن بأنه يتولى زمام الامور.

الثور 20 أبريل/ نيسان – 20 مايو/ أيار

ما يحتاج إليه الثور منك هو الكثير من الحنان. أكثري من إحتضانه وأغدقي عليه بعاطفتك وستجدين لهيب الحب يحرقه. لا تعتمدي القساوة معه إطلاقاً فهو من الابراج الحساسة والمحبة والعطوفة، كما لا تفاجيئه بتغيرات جذرية، حافظي على الروتين وستجدينه يشتري لك أجمل وأغلى الهدايا. السر يكمن في عدم إستعجال الامور، لذلك كوني صبورة.

الجوزاء 21 مايو / أيار – 21 يونيو/ حزيران

عليك أن تكوني مرحة ومحبة للحياة لتتمكني من مجاراة الجوزاء. لا يهم عمره أو مكانته الاجتماعية، فالجوزاء يريد الحصول على أجمل ما تقدمه الحياة. وفي حال قمتِ بمجاراته ستجدينه يحبك بشكل جنوني. حين يمر في أوقات صعبة إحرصي على دعمه والتواصل معه لان التواصل هو أساسي جداً بالنسبة للجوزاء.

السرطان 22 يوينو/ حزيران – 22 يوليو/ تموز

عليك تعلم حب والديه.. هذه ببساطة هي الطريقة الوحيدة لجعل السرطان طيعاً. فالسرطان يعشق الشعور بالامان ويحب رومانسية «أيام زمان». عليك السماح له بالاهتمام بك ومنحه الرضى النفسي الناجم عن ذلك، ولا ضرر في السماح له بذلك في جميع الاحوال لانك تحتاجين لمن يهتم بك ويزيل عن كاهلك بعض الاعباء.

برج الأسد 23 يوليو/ تموز – 22 أغسطس/ آب

الأسد يريد أن يكون محبوباً، لذلك قدمي له كل الحب الذي يحتاجه. أكثري من المديح أيضاً ولا تفترضي إطلاقاً أنه إكتفى منه.. لانه لا يكتفي. تجاوزي غروره وتعجرفه أحياناً ودعيه يستلم زمام الامور حتى ولو كان الامر يزعجك. الأسد يتحول حملاً حين ترضين غروره فامنحيه ما يريد.

العذراء 23 أغسطس/ آب – 22 سبتمبر/أيلول

هنا قد يكون عليك التنازل قليلاً، فالعذراء يريد أأأن يغير بعض الامور في شخصيتك لجعلها أفضل.. فهذه طريقته في الحب. تقبلي الإنتقادات بذكاء، وذكري نفسك دائماً بأن هذا أسلوبه في التعبير عن الحب. تجنب الصدامات معه وجعله يشعر بأنه تمكن من جعل حياتك أفضل مما هي عليه ستجعله كالخاتم في إصبعك.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول – 22 أكتوبر/ تشرين الأول

الميزان كما الاسد يريد المديح وإن بنسبة أقل. لكن عليك الحذر خلال التعامل مع الميزان لأنه يصبح إتكالياً. الرومانسية الحسية طريقك إليه، والصبر والبال الطويل على عدم قدرته على حسم الامور هي الحل. لا تدعيه يجعلك المسؤولة عن كل شيء، لكن يمكنك حين يكون في حال من التردد إنتشاله من مشكلته وحلها. لكن لا تجعليها عادة.. امنحي القليل وخذي الكثير من العواطف الملتهبة.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول – 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

عليك تعلم التعايش مع مزاجيته، ولا تحاولي بأي شكل من الأشكال مساعدته على الخروج منها. فهذا هو طبع العقرب.. لا يريد أن يحاول أحد إبهاجه بل أن يغرق في سوداويته . لكن يمكنك غمره بعطفك وحنانك، قليل من القوة الناعمة تنفع معه أيضاً. العقرب غيور جداً لكن لا تحاولي إستغلال هذه النقطة لان طباعه حادة جداً. دعيه وشأنه وامنحيه الحب.

القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول

كوني صريحة ومباشرة مع القوس طوال الوقت. القوس لا يسامح حين يشعر بأنه تعرض للكذب أو أن هناك من يحاول الكذب عليه. الروتين لا مكان له أيضاً في حياتكما، لذلك حاولي الخروج بأفكار جديدة بشكل دائم. لا تحاولي فرض أي شيء عليه بالقوة لأنه سيقابل القوة بقوة أكبر. امنحيه الحرية والحب وستجيدنه يفضلك بصدق على أجمل نساء العالم.

الجدي 22 ديسمبر/ كانون الأول – 19 يناير/ كانون الثاني

الجدي يريد أن يعمل بشكل دائم ويريد منك الامر عينه. فإن قام بتكليفك بأمر ما احرصي على انجازه بأفضل شكل ممكن مهما كانت المهمة بسيطة. الجدي مبتلي بالشكوك لذلك لا تمنحيه أي سبب يجعله يشك بك. كوني صادقة ومتفهمة وستلين طباعه وسيصبح العاشق الولهان.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني – 18 فبراير / شباط

عليك التواصل فكرياً مع الدلو بالدرجة الاولى. النقاشات البناءة والاحاديث المفيدة ستجعله يعشقك بلا حدود. الحرية من المسائل المهمة للدلو فمن دونها ستجدينه يذوي ببطء ويصبح حزيناً. لا تحاولي تقيده وكوني عفوية جداً معه وامنحيه الكثير الكثير من الحب.

الحوت 19 فبراير/شباط – 20 مارس/آذار

الحوت يريد أن تفهمي عالمه السحري الخاص به المليء بالاحلام والعواطف. الحوت من الابراج الحالمة وعليك أن تحلمي معه بين حين وآخر، إذ لا يمكنكما إعادة شرارة الحب إن كان هو على كوكب وأنت على آخر. إنضمي إلى عالمه الخيالي وتمتعي به لان الحوت من الابراج الحساسة والكريمة والمحبة. كل ما يحتاج إليه هو انضمامك إليه ليكون ملكاً لك للابد.

Leave A Reply