الجمعة, نوفمبر 22
Banner

السيد نصر الله: في تقديرنا أن لدى العدو خيارين الهزيمة أو الاستمرار في الاستنزاف

أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله في الذكرى السنوية الثامنة لاستشهاد القائد الجهادي السيد مصطفى بدرالدين “السيد ذو الفقار”:

– أهم مشهد يعبر عن صورة الانتصار للمقاومة هو عندما رفع مندوب “إسرائيل” لدى الأمم المتحدة صورة القائد يحيى السنوار.

– الحكام العرب كانوا سيوقعون أوراق موت القضية الفلسطينية في خطوة التطبيع مع العدو الصهيوني التي كانت قادمة خلال أشهر.

– بعض الأنظمة والفضائيات العربية باتت تروِّج لكيان العدو على أنه “الدولة” الديموقراطية الوحيدة في منطقتنا.

– صمود الفلسطينيين أجبر العالم ليتحدث عن دولة فلسطينية وأجبر الولايات المتحدة المنافقة أن تتحدث عن دولة فلسطينية.

– صورة “إسرائيل” في العالم هي أنها قاتلة الأطفال والنساء والمستكبرة على القوانين الدولية وعلى القيم الإنسانية والأخلاقية.

– في الشهر الثامن للحرب على غزة هناك إجماع في “إسرائيل” على الفشل في تحقيق أهداف الحرب.

– من أهم النتائج أن هذا الكيان يُسّلم بأنه لم يحقق النصر و70% من الإسرائيليين يطالبون باستقالة رئيس الأركان.

– استطلاعات الرأي عن الثقة بالدولة “الإسرائيلية”كدولة، وبالجيش “الاسرائيلي” تُظهر أنّ  30 بالمئة بالحدّ الأدنى يقولون إنّ هذه “الدولة” لا يمكن العيش فيها.

– الانجاز الحقيقي هو ان “إسرائيل” عاجزة عن حماية سفنها من الصواريخ القادمة من آلاف الكيلومترات.

– الانجاز الحقيقي اليوم هو أنّ  “إسرائيل” اليوم عاجزة عن استعادة صورة الردع أمام الفلسطينيين واليمنيين واللبنانيين والسوريين.

– الحرب اليوم على غزّة هي أكبر معركة يخوضها الشعب الفلسطيني مع دولة العدو الذي سيخرج مأزوماً من الحرب.

– كبار الجنرالات يقولون إن نتنياهو من خلال إصراره على الحرب يجرّنا إلى الهاوية.

– الإسرائيليون اليوم يتحدثون عن استنزاف يومي في غزة وفي جبهات الإسناد وفي الاقتصاد.

– الإسرائيلي يتخوف من الخروج من غزة لكون ذلك يعني هزيمته وهذا يعد كارثة له.

– تصوروا أن قيادة “دولة” ليس لديهم تصور عن اليوم التالي.

– الإسرائيلي أمام طريق مسدود وهو يبحث عن صورة نصر.

– حتى لو دخل العدو الصهيوني إلى رفح هذا لا يعني أن المقاومة انتهت وأن الشعب الفلسطيني تخلّى عن المقاومة.

– المسرحيات التي نشاهدها هذه الأيام يجب ألا تخدع أحداً، فأميركا تقف إلى جانب “إسرائيل”.

– ورقة الوسطاء فاجأت نتنياهو بعد موافقة حماس عليها لأنها تعني هزيمته والنصر لحماس.

– ما جرى في الأمم المتحدة والمحكمة الدولية يؤكد الدعم الأميركي لـ”إسرائيل” وعدم تغير موقفها.

– طوفان الأقصى فضح كذب وخداع الغرب.

– نحن في تقديرنا أن لدى العدو خيارين.. العودة لورقة الوسطاء وذلك يعني الهزيمة أو الاستمرار في الاستنزاف.

– مهما كانت التضحيات اليوم فإن هذه المعركة تاريخية وتصنع الإنجاز التاريخي والحقيقي.

– جبهة الإسناد اللبنانية مستمرة كماً ونوعاً وتفرض معادلات والربط مع جبهة غزة هو أمر قاطع.

– جبهة لبنان هدفها الضغط لوقف الحرب في غزة.

– نقول للمستوطنين في الشمال،لو كنتم تريدون الحلّ اذهبوا إلى حكومتكم، وقولوا لهم أوقفوا الحرب على غزة.

– مجلس النواب إن كان حقًا يريد إعادة النازحين فعليه مطالبة الولايات المتحدة الأميركية بإلغاء قانون “قيصر” ومطالبة أوروبا بإلغاء العقوبات.

– عندما نكون أسياد أنفسنا ولسنا عبيداً ونملك عناصر القوة نستطيع أن نفرض شروطنا على العدو.

Leave A Reply