كتبت “الديار”: لم ينجح مجلس الوزراء في حل الخلاف بين وزير الدفاع وقائد الجيش وبقيت نتائج المدرسة الحربية معلقة وكذلك التعينات والترقيات في سابقة لم تشهدها مؤسسة الجيش في تاريخها، مما ينعكس على صورتها كضامن للسلم الاهلي، وحسب مصادر وزارية شاركت في جلسة مجلس الوزراء فان الخلاف عميق بين الرجلين والثقة مفقودة بينهما، وجوهر الخلاف رئاسي وان صبغ بعناوين قانونية ،والحل صعب اذا لم يتنازل الرجلان رغم “التململ” الحاصل في صفوف كبار الضباط مما يجري، في مرحلة هي الاخطر في تاريخ لبنان.
أخبار عاجلة