لفتت مصادر في فريق المقاومة لصحيفة »البناء» الى أن «فشل العدو (الإسرائيلي) في الدخول البري إلى جنوب لبنان وخسائره الفادحة، دفعته للتعويض بتنفيذ المزيد من محاولات الاغتيال لقيادات في حزب الله لتسجيل انتصارات وهمية يبيعها لشعبه لرفع معنوياته المنهارة وليقنعه بأنه يعمل على القضاء على حزب الله».
وتوقعت المصادر أن تقوم المقاومة برد قاسٍ وفق حسابين الأول استهداف العاصمة بيروت، والثانية استهداف المدنيين، ما يعني أن صواريخ المقاومة ستنطلق في غضون ساعات الى عاصمة الكيان وفق المعادلة التي سبق ووضعها الأمين العام لحزب الله الشهيد السيد حسن نصرالله: «تل أبيب مقابل بيروت