الثلاثاء, أكتوبر 15

الشيخ نعيم قاسم: نحن من سيمسك “رسن” العدو ونعيده إلى الحظيرة

ابرز ما جاء في كلمة نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم:

– نحن في المقاومة تربينا على يد القائد الكبير سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله
– مواقفك دستور عملنا وكلماتك نور طريقنا وخطابك أوتاد مسيرتنا
– أعداؤك يخافون طيفك ويرونك في كل مجاهدٍ ومحب
– “إسرائيل” كيان غاصب محتل يشكل خطرًا حقيقيا على المنطقة والعالم
– “إسرائيل” احتلال توسعي لا يكتفي بفلسطين
– “إسرائيل” تراهن على الإجرام الذي يرعب الآخرين والتبني المطلق من أمريكا
– لا يمكن أن نفصل لبنان عن فلسطين ولا المنطقة عن فلسطين
– طوفان الأقصى جاء بعد 75 عاما من الاحتلال وهذا حق مشروع

– لبنان ضمن المشروع التوسعي “الإسرائيلي”
– مساندتنا للفلسطينيين هي مساندة للحق لأن الفلسطينيين أصحاب حق
– لولا أميركا الشيطان الأكبر لما استطاعت “إسرائيل” أن تكون في هذه السيطرة التي تقوم بها
– أميركا الشيطان الأكبر تريد شرق أوسط جديدًا
– سفراء الدول الأجانب كانوا يتواصلون مع قيادة حزب الله لحثها على وقف جبهة الإسناد لغزة
– نحن أمام خطر شرق أوسط جديد على الطريقة “الإسرائيلية” الأمريكية
– لسنا أمام مشروع إيراني بل إننا أمام مشروع فلسطيني يدعمه الإيرانيون والأحرار في هذه المنطقة
– المشروع الآن في المنطقة مشروع توسعي والمطلوب تحرير فلسطين
– دعم فلسطين فخر لإيران التي تبذل كل الإمكانات لتعزيز وتقوية الفلسطينيين
– إذا لم نواجه “إسرائيل” ستصل “إسرائيل” إلى أهدافها
– من يسبب الضرر للبنان ليس من يدافع عن البشر بل الذي يقتلهم
– نحن نقاتل كمقاومة بشرط ونستهدف جيشهم وهم يقتلون بوحشية وخسية ويستهدفون الأطفال والنساء والشيوخ
– عندما نتحمل التضحيات ونؤلم إسرائيل نكون قد حمينا الأجيال لعشرات ومئات السنين.

– مشروع “إسرائيل” تدميري وإلغائي للمقاومة ولشعب المقاومة.

– صحيح أن ضربة القيادات وعلى رأسهم الأمين العام كبيرة وقاسية وحاولوا ضرب الإمكانات لكن الحمد لله لم يتمكنوا من تخطي الخطوة الأولى.

– الطريق للوصول إلى نتيجة هو طريق حصري ومن أجل استعادة الأرض هو صمود المقاومة والتفاف شعبها حولها.

– نحن أمام وحش هائج لا يتحمل أن تمنعه المقاومة من تحقيق أهدافه وأبشركم نحن من سيمسك رسنه ونعيده إلى الحظيرة.

– منذ 17 أيلول حتى الآن نحن في مرحلة جديدة اسمها مواجهة العدوان والحرب “الإسرائيلية” على لبنان ولم نعد في مرحلة المساندة.

– بكل صراحة ما أنجزه الأخوة في الميدان خلال الأسبوعين كان أكبر وأفضل مما كانوا يتوقعون.

– مهمة المقاومة أن تلاحق الجيش وتقوم بعمليات ضده في أي مكان يتقدم إليه.

– الشباب بالانتظار للالتحام أكثر فأكثر علما أن أول أسبوع على الحافة الأمامية 25 قتيل و150 جريح.

– منذ أسبوع وإلى الآن قررنا معادلة جديدة اسمها معادلة إيلام العدوّ وستصل الصواريخ إلى حيفا وإلى ما بعد بعد حيفا كما أراد السيد.

– بما أن العدوّ استهدف كل لبنان فلنا الحق ومن موقع دفاعي أن نستهدف أي نقطة في كيان العدو.

– نستطيع استهداف أي نقطة في الكيان “الإسرائيلي” وسنختار النقطة المناسبة.

– أقول للجبهة الداخلية الحل بوقف إطلاق النار وبعد وقف إطلاق النار بحسب الاتفاق غير المباشر يعود المستوطنون إلى الشمال.

– مع استمرار الحرب ستزداد المستوطنات غير المأهولة ومئات الآلاف بل أكثر من مليونين سيكونون في دائرة الخطر.

– المقاومة لن تهزم لأنها صاحبة الأرض ولأن مقاوميها استشهاديون لا يقبلون إلا حياة العز وجيشكم الآن مهزوم وسيهزم أكثر.

– الحزب قوي رغم الضربات القاسية بعد البايجر وما حصل بعده.

– الحزب قوي بمجاهديه وإمكاناته وبتماسك الحزب وحركة أمل وهذا الجمهور الذي يعمل متماسكًا مع بعضه بكل قوة وعزيمة.

– إسرائيل” هي التي تعطل حياتنا جميعًا وإن التفافكم الوطني اليوم يزيد اللحمة وسنكون معا إن شاء الله ولا يراهنن أحد أنه سيستثمر خارج الإطار.
– يا أهلنا الذين نزحوا أبناؤكم في الميدان وأنتم في النزوح والله أنتم أشرف الناس ونحن وإياكم في مركب واحد.
– إن النصر مع الصبر لكن أعدكم وعدًا وعده سيدنا الأمين العام أعدكم بأن تعودوا إلى بيوتكم التي سنعمرها وستكون أجمل مما كانت عليه وقد بدأنا إعداد المقدمات لهذا الأمر.

Leave A Reply