مواليد اليوم السبت 16 كانون الثاني (يناير ) من برج الجدي
مولوداليوم من برج الجدي يقع في الحب متأخرا ويتزوج متأخرا نظرا لارتباطه بأفراد عائلته يضاف الى هذا أنه حريص جدا في اختيار شريكة حياته يختار من تتمتع بغريزة الامومة ومن تستطيع البروز في المجتمع بالذكاء والاصالة وليلقة المظهر بعد هذا يتطلع الى الجمال وان كان غير اساسي بالنسبة اليه.
#الحمل
مهنياً: يحرّم عليك هذا اليوم البدء بجديد، وتستعيد قدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة، فتحقق أهدافك وتنال ما سعيت له طويلاً.
عاطفياً: الوقت مناسب للاحتفالات والتسلية والسفر والعلاقات الرومنسية، ولو العابرة للعازبين، كما للسفر والرحلات الممتعة.
صحياً: اصطحاب العائلة في نزهة بالسيارة أو سيراً على الأقدام يزيل التشنجات الناجمة عن ضغط العمل.
#الثور
مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم مفاجأة، قد تستفيد من حياة مهنية صاخبة لالتقاط فرص معينة تفتح أمامك الأبواب.
عاطفياً: أناقتك وجاذبيتك تبهران الشريك، وتثيران عنده مزيداً من الغيرة، لكن تقريب المسافات معه خطوة مهمة على الطريق الصحيح.
صحياً: تخصيص وقت للرياضة بات ضرورياً وملحّاً أكثر من أي وقت مضى، وهو الحل الأنسب لكل ما تعانيه.
#الجوزاء
مهنياً: تبحث عن أجواء من التناغم والتفاهم، المهم أن لا تترك الغضب يسيطر عليك وحاول أن تضبط أعصابك قدر الإمكان.
عاطفياً: يوم هادئ عموماً ويكون مناسباً للبدء بعلاقة عاطفية رومانسية بعيداً عن الأجواء الصاخبة.
صحياً: السير في مخطط ترفيهي يبقي الأجواء الجميلة ويخفف من ضغوط العمل.
#السرطان
مهنياً: لن تراوح مكانك، فالأفكار غزيرة ولامعة وتلفت الأنظار بقدرتك على التجاوب مع الظروف والمتطلّبات.
عاطفياً: تعبّر عن مشاعرك أمام الشريك بصراحة تامة، فتزداد قيمة في نظره ويزداد تعلقه بك وتكبر الثقة بينكما وتسير الأمور نحو الأفضل.
صحياً: تمر بأمور مخيّبة للآمال، وقد تحمل فوضى وعدم رضى ما ينعكس سلباً على وضعك الصحي.
#الاسد
مهنياً: يشير هذا اليوم إلى صداقة أو تعاطف مع قضية مهنية تخصك، وتكمل طريقك بثبات وقوة لتحقيق أهدافك.
عاطفياً: أمام عدد كبير من الحلول ممكنة إذا كان الطريق مسدوداً، لكن النيات الطيبة هي المفتاح لذلك.
صحياً: السباحة الشتوية ضرورية كلما سنحت الظروف، ونتائجها مضمونة ومهمة.
#العذراء
مهنياً: الحوار المفيد هو أفضل ما يمكن أن يوصلك الى أهدافك، إذا أحسنت التصرف والانتباه إلى طريقة تعاطيك مع الآخرين.
عاطفياً: لا تخاطر في العلاقة بالشريك، لأنك قد تدفع ثمن مغامراتك لاحقاً وتصبح وحيداً ولا تجد من يتفهم وضعك ويساندك.
صحياً: الخمول وقلّة الحركة لا يتناسبان مع وضعك، فسارع إلى ممارسة الرياضة.
#الميزان
مهنياً: موهبتك في الحصول على الدعم من الآخرين تعزّز مواقفك، وتحافظ على مصالحك مهما واجهتك الأزمات أو العراقيل المفتعلة.
عاطفياً: الفرصة متاحة أمامك لإيجاد جوّ من الطمأنينة والتفاهم مع الشريك بعد الجمود في العلاقة أخيراً، فاستغلها حتى الرمق الأخير.
صحياً: خبر محزن يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ما يسبب لك صداعاً مؤلماً.
#العقرب
مهنياً: يحمل هذا اليوم وعوداً وسعادة ما وانتصاراً على بعض المصاعب، شرط أن تتحلى بالدبلوماسية والليونة والصبر.
عاطفياً: تعيش اليوم الهدوء والسلام الداخلي من خلال علاقتك العاطفية الناجحة ويساهم الحبيب بذلك، وهذا يمنحك الشعور بالراحة والتأمل والتفكير.
صحياً: قد تعاكسك الأمور وتكاد لا تعرف إلى أين تتّجه، حاذر إثارة عصبيتك لتكون ضحيّة بعض المغرضين والمناورين.
#القوس
مهنياً: يمكنك الاستفادة من خبرة الآخرين، وهذا يكون مفيداً في كلّ المجالات اليوم، وخصوصاً على الصعيد المهني.
عاطفياً: دفاتر الماضي مليئة بالمغامرات، وهذا يقلق الشريك كثيراً، فتقع بعض الخلافات التي تبعدك عنه خلال الفترة المقبلة.
صحياً: ممارسة الرياضة باستمرار، توفر لك قدرة أكبر على التركيز وصفاء في الذهن.
#الجدي
مهنياً: تتحقق أمنية في المجال المهني كانت بالنسبة إليك حلما صعب المنال، وتشعر وكأن كل ما يحيط بك يعيش السعادة والنجاح معك.
عاطفياً: تودّد إلى الحبيب كي تكسب قلبه وتزيد محبته لك، وكن حاسماً في مشاعرك وعليك أن تعرف ماذا تريد منه.
صحياً: لا تجادل في أمور صحية لا تفقه بها شيئاً، ووسّع آفاق معرفتك قبل المناقشة.
#الدلو
مهنياً: مستقبل جيّد يلوح في الأفق، لكن عليك القيام بخطوات مهمة لتكتمل عناصر الصورة من مختلف النواحي.
عاطفياً: لا يوجد أي إنسان يعرف ما سيصيبه بعد لحظات، لكن هذا لا يعني ألا نملك أي مخططات للمستقبل، بل يتوجب عليك أن تضع أكثر من مخطط.
صحياً: العوامل الضاغطة قد تبقيك في حالة إرهاق شبه دائمة، بإمكانك التخفيف من حدتها عبر ممارسة الرياضة.
#الحوت
مهنياً: انتقال القمر الى برجك يسهل عليك اعمالك وسيكون بانتظارك فرص جديدة واحتفالات ودعوات للمشاركة في مؤتمرات يشارك فيها كبار رجال الأعمال والشركات العالمية.
عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى القيام بما لا ترغب به، فكن حذراً ولا تنجرف وراء عواطفك.
صحياً: قلّة النوم تسبب لك الإرهاق، فحاول أن تقسّم وقتك بشكل سليم.