بالعودة إلى لوس أنجلوس ، عمل السيد سبيكتور مع فرقة “سيسترز باريس” ، وهي ثلاثية محلية ، لإنتاج أغنية “I Love How You Love Me” ، وهي أغنية ريشية مليئة بالصدى ذات أوتار حريرية ارتفعت إلى المرتبة الخامسة على المخططات.
حصل السيد سبيكتور على الذهب عندما بدأ العمل مع مجموعة Crystals ، وهي مجموعة في نيويورك وقعها على Philles Records ، وهي علامة أنشأها هو والمدير التنفيذي للتسجيلات Lester Sill في عام 1961 ، بدمج أسمائهم الأولى. اشترى السيد سبيكتور السيد سيل بعد عام.
بعد أن وصل فيلم “لا يوجد أي شخص آخر (مثل طفلي)” و “أبتاون” إلى المراكز العشرين الأولى ، كان السيد سبيكتور حريصًا على أن تقوم شركة Crystals بتسجيل تركيبة Gene Pitney “He’s a Rebel” على الفور. لتسريع الأمور ، قام بتجنيد مجموعة Blossoms ، وهي مجموعة نسخ احتياطية مشهورة في لوس أنجلوس ، وسجلها تحت اسم Crystals ، مع دارلين رايت (التي غير اسمه الأخير إلى Love) في المقدمة. أصبح هذا الرقم القياسي أول رقم واحد يحققه فيليس.
قام السيد سبيكتور بترتيب مغنييه كما يشاء. قام بصياغة السيدة لوف و Blossom آخر ، فانيتا جيمس ، للغناء مع بوبي شين في إحدى أغانيه الأكثر خصوصية ، “Zip-a-Dee Doo-Dah” ، والتي تُنسب إلى مجموعة Bob B. Soxx و Bluejeans. من أجل الفردي “Da Doo Ron Ron” و “Then He Kissed Me” ، أعاد تجنيد Crystals الأصلي ، الآن مع مغني رئيسي جديد ، Dolores Brooks البالغ من العمر 15 عامًا ، والمعروف باسم LaLa. كلتا الأغنيتين صنعتا أفضل 10.
قامت فرقة The Crystals ، جنبًا إلى جنب مع Ronettes والسيدة Love ، بأداء أغنية “A Christmas Gift For You From Phil Spector” ، وهي مجموعة من أغاني الأعياد. تم إصدار الألبوم ، الذي يعتبر الآن تحفة سبيكتور ، في يوم اغتيال كينيدي في عام 1963. سحبه السيد سبيكتور من البيع ، وغرق دون أن يترك أثرا.
مع الأخوة الصالحين ، اتخذ جدار الصوت ارتفاعات شاهقة ، لكن السيد سبيكتور تفوق على نفسه عندما وضع تينا تورنر في الاستوديو في عام 1966 لتسجيل أغنية “River Deep، Mountain High” التي وظفت 21 موسيقيًا وعددًا متساويًا من المطربين الاحتياط .
