لليوم الثاني على التوالي غصت دارة فقيد الحوار والفكر الاسلامي الوحدوي العلامة السيد محمد حسن الامين في شقرا بالمعزين والحشود الشعبية والفاعليات من مختلف المناطق.
واليوم إستقبلت عائلة الراحل الكبير المعزين وتقدمها نجلاه رئيس تحرير موقع ومجلة “شؤون جنوبية” الزميل علي الامين والسيد مهدي الامين.
معزون
وحضر معزياً نائب رئيس المجلس الشيعي الشيخ علي الخطيب، ورئيس المحاكم الشرعية الشيخ محمد كنعان، والقاضي الشيخ عبد الحليم شرارة، والشيخ محمد الخاقاني، ولفيف من العلماء والشخصيات الدينية.
متصلون
وإتصل معزياً كل من الرؤساء: حسين الحسيني، امين الجميل، فؤاد السنيورة، وزيرة الاعلام منال عبد الصمد، والنائبان: ميشال موسى وحسن فضل الله والنائب المستقيل ميشال معوض.
كما اتصل معزياً كل من مستشار الرئيس بري الاعلامي علي حمدان ورئيس المجلس التنفيذي في حزب الله السيد هاشم صفي الدين والمسؤول عن الملف العراقي في العلاقات الخارجيه لـ”حزب الله” الشيخ محمد كوثراني وعضو المجلس السياسي ومسؤول الملف المسيحي في “حزب الله” محمد سعيد الخنسا وعضو المكتب السياسي في “حركة امل” حسن قبلان، و الشيخ صبحي الطفيلي، مفتي صيدا الشيخ سليم سوسان، النائب السابق عبدالله قصير وحسين بك التامر.
وأشاد المعزون بـ”الراحل الكبير وبدوره الوطني والوحدوي وبنهجه القائم على الانفتاح على الآخر وتعزيز الوحدة الوطنية ونصرته لقضايا المرأة والتنوع والقضية الفلسطينية”.
